اللهم لك الحمد على ما وهبت و ما اعطيت

 لا يعلمون من تكنولوجيا العالم سوى حصيرة القش التي يجلسون عليها



 كل ما يطمح له ان يجد بعض ما يبيعه في القمامة حتى تستمر الحياة


 ملاعب الأطفال الآمنة


ينتظرون رحمة من الله في برد لا نحتمله في بيوتنا


 كل ما يملك هو غطاء جسده


حليب نيدو للاطفال مغذِّ ..... لكن !!!
 
 
ترى ما الذي يأمله من بعد دراسته ؟؟!!



فتات الاخرين هل يمكن ان تؤكل !!!!


 ذاقوا المر منذ نعومة أظافرهم


 ما أجمل المناظر الطبيعية الخلابة أمام منزلهم !!!


أنظر الى عينيّ الطفلة بتمعن و إبحث عن الأمل إن وجد


 و يستمر بحثهم عن الطعام


منزل يا ترى كيف هي منازلنا  !!


لا تجد من يرحمها ويرعاها في هذا السن غير خالقها


إن كنت تشكو من طعم الماء يوما !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق